هانا مونتانا عضوة فعــالة
عدد الرسائل : 968 تاريخ الميلاد : 05/07/1996 العمر : 28 البلد : مصر الهواية : طالبة المزاج : happy دعاء : اختر علم بلدك : : السٌّمعَة : 2 نقاط : 113 تاريخ التسجيل : 17/07/2008
| موضوع: نبذة عن حياة الدكتور مصطفى محمود الثلاثاء 26 يناير 2010 - 10:20 | |
|
|
الدكتور مصطفى محمود العلامة الشهير والعبقري الفذ مقدم برنامح العلم والايمان الذي بث منه الاف الحلقات غاب بصمت عن ساحة الفضائيات دون ان يشير الى هذا الغياب احد الا القلة القليلة وعلى استحياء وكأنه لم يكن شيئا مذكورا خلال العقود الاخيرة من القرن الماضي.. الامة التي تنسى علماءها في لحظاتهم الاخيرة حري بها ان توخز وخزات مؤلمة لتصحو من غفلتها التي باتت الرويبضات والكفرة والملاحدة هم يتسنمون اعلامها بمختلف وسائله ويبثون سمومهم واراجيفهم في شرايين الاجيال الشابة دون رادع من دين او خلق ...
الدكتور الذي يبهرني دائماً ببرنامجه ( العلم والإيمان ) الذي تعدى 400 حلقة .. كنت صغيره حينها ولكن استمتع بالتفسير والشمول في الشرح والتوضيح .. واتذكر حلقه كانت عن ( النمل ) .. فعلاً كان برنامج مفيد جداً جداً .. والدكتور متمكن حيث اطلق في احد المقالات لقب جميل وفخر كبير ( الطالب الفاشل أصبح في قائمة أعظم عقول «العالم» ) …..
هو مصطفي كمال محمود حسين آل محفوظ من الأشراف, ينتهي نسبه إلى الأمام على زين العابدين. من مواليد
شبين الكوم محافظة المنوفية 1921, درس الطب وتخرج عام
1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960, تزوج 1961 وانتهي الزواج بالطلاق عام 1973,
وله منه ولدان هما أمل وأدهم, تزوج ثانية عام 1983 وانتهي أيضا بالطلاق 1987.
وقد ألف 98 كتابا ، كما قدم 400 حلقة من برنامجه الشهير "العلم والإيمان".
وقام بإنشاء مسجد في القاهرة باسمة عام 1979 وتتبع له جمعية مسجد محمود والتي
تضم مستشفي محمود ومركز محمود للعيون ومراكز أخري إضافة إلى مكتبة ومتحف للجيولوجيا
وآخر للأحياء المائية ومركز فلكي.
التفـــــــــــــــاصيل..
* الطالب الفاشل أصبح في قائمة أعظم عقول «العالم» ( كتبت : سماح عبد العاطي ) في أواخر عام ١٩٢١ بمدينة شبين الكوم محافظة المنوفية فتح الدكتور «مصطفي محمود» عينة للمرة الأولي علي الدنيا.. أعطته الحياة محاولة أخري بعد أن توفي توأمه عقب ولادته مباشرة.. تلك الولادة التي جاءت بعد سبعة أشهر فقط من بداية الحمل لتعطي الطفل الصغير وصفاً اعتاد الناس في مصر أن يطلقوه علي المولودين بعد هذه الشهور.. «ابن سبعة».
و«مصطفي كمال محمود حسين» أو «مصطفي محمود» هو الابن الأخير لـ «محمود حسين» المحضر بمديرية الديوان العام بالغربية، وهي الوظيفة التي ستتسبب في هجرة الأسرة من مسقط رأسها بالمنوفية إلي مدينة طنطا، حيث مقر عمل
ربها، كان «مصطفي» وقتها هو الابن المدلل أو «آخر العنقود» يساعده علي هذا التدليل ضعفه العام الذي جعل منه طفلاً
مريضاً علي الدوام.. تتسبب نزلة البرد البسيطة في حبسه في الفراش لمدة ١٥ يوماً، وترفض والدته أن يشترك مع الأطفال من عمره في اللعب، الأمر الذي شجعه علي أن يخلق لنفسه عالماً افتراضياً مليئاً بالأحلام والأفكار كان له أكبر الأثر في مستقبله.
ولم يمض وقت طويل حتي التحق «مصطفي» بالكتّاب ثم المدرسة الابتدائية.. ويحكي بنفسه عن تلك الفترة
فيقول: «عندما كانت الأمطار تهطل وتحول حوش المدرسة إلي بركة ماء كنت أقوم بصنع زوارق من ورق وأتخيل أنها ستأتي محملة بالعطور من الهند.. أراقبها وأنا جالس في حالة شاعرية، وأجوب الدنيا بخيالي»، لم يكن مصطفي محمود تلميذاً
متفوقاً كما يروي فقد رسب ثلاث سنوات في الصف الأول الابتدائي غير أنه استطاع أن يستأنف الدراسة بعد ذلك دون
رسوب واستهوته بشكل خاص مواد الكيمياء والطبيعة، ويقال إنه أنشأ معملاً صغيراً وبدأ يصنع مبيدات يقتل بها الصراصير،
ويقوم بتشريحها بعد ذلك، قبل أن يلتحق في النهاية بكلية الطب في نهاية الأربعينيات ويتخرج عام ١٩٥٣ ليعمل طبيباً للأمراض الصدرية بمستشفي أم المصريين.
لم تكن حياة مصطفي محمود الخاصة جافة، فيروي عن نفسه أنه عرف الحب للمرة الأولي قبل أن يتم سنواته العشر عندما أحب بنت الجيران، وكان يغني لها وهو الأمر الذي تطور فيما بعد إلي حد دراسة علم النوتة وتعلم العزف علي العود أثناء المرحلة الجامعية، بالإضافة إلي الكتابة في الصحف مما أغضب والدته التي تولت أمره بعد وفاة والده في عام ١٩٣٩.
وبعد التخرج واظب علي الكتابة في الصحف وأصدر مجموعته القصصية الأولي التي حملت عنوان «أكل عيش» في سلسلة الكتاب الذهبي عام ١٩٥٤ ثم أتبعها بكتاب «الله والإنسان»، الذي فتح عليه النيران من اتجاهات عديدة اتهمته جميعها بالإلحاد والكفر وهي التهمة التي ستلاحقه طوال حياته، رغم محاولاته إثبات عكس ذلك.
وتابع بعدها نشر قائمة طويلة من الكتب والمقالات والقصص وقرر عام ١٩٦٠ أن يتفرغ للكتابة فاستقال من وظيفته، ولم تكن كتاباته من ذلك النوع الذي يمر مرور الكرام، فقد كانت تحدث مع كل إصدار جديد لها جدلاً لا ينتهي إلا بظهور الإصدار التالي، تتجه الدفة إليه فقد صدر له من المجموعات القصصية «أكل عيش» و«عنبر ٧» و«شلة الأنس» و«رائحة الدم» و«نقطة الغليان» و«قصص من رسائل القراء» و«اعترفوا لي» و«مشكلة حب» و«اعترافات عشاق»، ومن الروايات «المستحيل» و«الأفيون» و«العنكبوت» و«الخروج من التابوت» و«رجل تحت الصفر»، أما المسرحيات فمنها «الزلزال» و«الإسكندر الأكبر» و«الطوفان» و«الشيطان يسكن بيتنا».
وقد عرف عدد من هذه الأعمال طريقه إلي السينما والمسرح فتم إنتاجها وعرضها علي الجمهور، في حين استطاع مصطفي محمود نفسه أن ينفد للتليفزيون مقدماً برنامج «العلم والإيمان» كان هو صاحب فكرته ومعد مادته منذ السبعينيات، تلك الفترة التي اتجه فيها إلي القرآن محاولاً تفسير آياته وهو ما تجلي بشدة في المقالات الفلسفية والدينية التي تابع كتابتها منذ الخمسينيات حتي أوائل الألفية في عدد كبير من الصحف المصرية والعربية كان أشهرها مقاله في جريدة «الأهرام» الذي كان ينشر صباح السبت من كل أسبوع.
علي الجانب الآخر من حياة الدكتور «مصطفي محمود» تجلس أسرته التي كونها في وقت مبكر جداً بعد تخرجه في كلية الطب عندما أصيب بمرض غامض ـ كما يروي ـ ونصحه بعض أصدقائه بالزواج فتزوج بالفعل وأنجب ابنيه الوحيدين «أدهم» و«أمل»، ثم حدثت خلافات بينه وبين زوجته ترك لها المنزل علي إثرها ـ كما روي فيما بعد ـ بالبيجامة تاركاً لها «الجمل بما حمل» ليطلقها ويتزوج مرة ثانية، وهو الزواج الذي انتهي بعد رحلة قصيرة دامت ٤ أعوام. علي أن إسهامات الدكتور «مصطفي محمود» في الحياة العامة لم تقتصر علي الكتابات الإبداعية أو تقديم برنامج العلم والإيمان أو حتي جمعيته الخيرية الشهيرة التي أقامها أسفل منزله بحي المهندسين، وإنما امتدت إلي مشاركته في العديد من المؤتمرات العلمية والدينية في العالم كله، الأمر الذي توجه في عام ٢٠٠٣ باختياره من قبل مؤسسة السيرة الذاتية الأمريكية كأعظم العقول في القرن الحادي والعشرين ضمن ١٢٠ مفكراً من مختلف دول العالم.
* مخرج «العلم والإيمان»: التليفزيون منع ٤ حلقات ( كتب : محمد طلعت الهواري ) مشاهد من فيلم سينمائي تتناول ظاهرة كونية، أو تتحدث عن كائن أو مكان ما، يتخللها صوت الدكتور مصطفي محمود «شوف شوف… يا سبحان الله»، وأمام شاشة التليفزيون يلتف أفراد الأسرة، كبارًا وصغارًا، يتابعون في صمت- مصحوب بالذهول والتعجب من قدرة الله سبحانه وتعالي .. إنه برنامج «العلم والإيمان». البرنامج أعده وقدمه الدكتور مصطفي محمود، في الفترة من سنة ١٩٧١ وحتي ١٩٩٧، وعرض علي التليفزيون المصري، والفضائيات العربية التي ما زالت تواظب علي إذاعته، وكان سببًا في زيادة التعارف الوثيق بين الدكتور محمود ومحبيه من مصر والوطن العربي، وكان أيضًا سببًا رئيسيا في تدهور حالته الصحية، بعد أن منع التليفزيون المصري عرض أربع حلقات منه في عام ١٩٩٧، وبرر إبراهيم عكاشة مخرج البرنامج المنع بأنه كان «لأسباب سياسية».
حقق البرنامج دخلا قيمته ٥ ملايين دولار في عام ١٩٩٥ للقطاع الاقتصادي بالتليفزيون المصري، وعشرة ملايين دولار في عام ١٩٩٧ آخر مواسم بثه، بينما كان أجر محمود في أولي حلقاته ٣٥٠ قرشا في عام ١٩٧١، حتي وصل إلي ٣٠٠ جنيه في الحلقة، وعلي الرغم من نجاح البرنامج فإنه لم يتخل عن تواضعه مع الجميع، مخرجين ومساعدين ومصورين، وفنيين خلف الكاميرات ووراء الكواليس، كما يقول عكاشة. البداية كانت في يوم ١٥ مايو ١٩٧١ عندما كتب الدكتور مصطفي محمود مقالاً بمجلة «روز اليوسف»، علي خلفية قضية «مراكز القوي» الشهيرة، قال فيه مخاطبا الرئيس الراحل أنور السادات «أنت الزعيم وليس بعدك زعيم… أنت رجل العلم والإيمان»، كلمات أعجبت السادات، «انسجم منها» كما يقول إبراهيم عكاشة، فأشار علي وزير الإعلام وقتها بإذاعة برنامج من إعداد الدكتور مصطفي محمود يحمل إسم «العلم والإيمان».
وبالفعل طلب «عبد المنعم الصاوي» وزير الإعلام الراحل من محمود إعداد البرنامج، وكلف اللواء «عبد الرحيم سرور» رئيس التليفزيون وقتها بتسهيل الأمور لإذاعته، واختار له «عبد الرحمن علي» مذيعا، ولم يتفق مصطفي محمود ذو الخلفية «الساداتية» مع عبد الرحمن «الناصري»، كما يقول عكاشة، وترك عبد الرحمن البرنامج ليخلفه «عبد الرازق نوفل»، وهو ماتحفظ عليه عكاشة، فهو يري «ضرورة أن يقوم علي تقديم البرنامج عالم متخصص وليس مجرد مذيع».
كان عكاشة مساعدا للمخرج «محيي الدين مصطفي»، واقترح عليه أن يقدم مصطفي محمود البرنامج بنفسه، وهو ماحدث بالفعل، وكان محيي الدين يستخدم ثلاث كاميرات لتصويره «من بعيد»، لأن الدكتور «لم يكن وسيما»، وتوقف البرنامج حتي بعد انتهاء حرب أكتوبر، وسافر محيي الدين إلي دولة الإمارات، ليصبح عكاشة مخرجا للبرنامج. يقول عكاشة: «كنت أعرفه مسبقا من خلال كتاباته، قرأت له (المستحيل، والعنكبوت، واعترفوا لي)، وعلي الرغم من أن شعره كان كثيفا، إلا أنني ألغيت مبدأ الكاميرات الثلاث، واستخدمت واستخدمت كاميرا واحدة فقط، من خلال لقطة متوسطة قريبة أو medium close، ونصحته باستخدام كلمات مثل (شوف شوف..ويا سبحان الله) لإضفاء صبغة دينية ومشوقة للجمهور، وبصراحة كان بيسمع الكلام».
واجهت البرنامج أزمة في عام ،١٩٧٦ بسبب نفاد الأفلام التي حصلوا عليها من سفارات الدول الغربية، وسافر مصطفي محمود لإحضار شرائط جديدة، اشتراها بـ«١٥ ألف دولار»، وبعد عودته كانت «تماضر توفيق» تولت منصب رئيسة التليفزيون، ورفضت إعطاءه المبلغ، وهنا تدخل «رياض العريان» صاحب إحدي شركات القطاع الخاص، وسدد المبلغ، وتبني البرنامج، مقابل ٣٠٠ جنيه للحلقة، وهو أعلي مبلغ حصل عليه محمود من برنامجه، وفقا لعكاشة، وبدأوا تسجيل الحلقات في تونس واليونان، ثم لندن في عام ١٩٨٠.
طلب محمود من الموسيقار الراحل «محمد عبد الوهاب» تأليف مقطوعة موسيقية للبرنامج من إهدائه، إلا أنها كانت «موسيقي راقصة»، اعترض عليها محمود، وطلب من «محمود عفت» مقطوعة أخري باستخدام «الناي»، وأخبر عبد الوهاب بأن مخرج البرنامج «أضاع اللحن»، وهو ما أثار غضبه، وكاد يشكو عكاشة إلي وزير الإعلام وقتها. في عام ١٩٩٥ طلب وزير الإعلام إعداد ٣٠ حلقة من البرنامج حققت ٥ ملايين دولار للقطاع الاقتصادي، وحقق ١٠ ملايين دولار في ١٩٩٧، إلي أن منع التليفزيون عرض ٤ حلقات، كانت تتضمن مواد من إنتاج «B.B.C»، عن «مفاعل ديمونة الإسرائيلي»، وأخري عن «حرب المياه» والتطلعات الأمريكية والإسرائيلية في هذا الشأن، في حين أذاعت قنوات فضائية عربية الحلقات الممنوعة، «قرار المنع أصاب الدكتور باكتئاب، ومرض بشدة» كما يؤكد عكاشة.
طوال فترة عملهما معا، وجده عكاشة «ودودا، فكاهيا، لا تفارق الابتسامة وجهه، ملتزما في مواعيده، دقيقًا»، وكان يشاركه أعمال مونتاج الحلقات، التي كانت تستمر لمدة عام ثم يتم تسجيل الحلقات في شهر، وطوال هذه الفترة وحتي بعد توقف البرنامج لم تنقطع صلتهما.
* أقرب أصدقائه: جمعية «مصطفي محمود» بدأت بـ ٢٧٥ جنيهاً من جيبه.. وقيمتها حاليا ٨٠ مليون جنيه ( كتب : علي زلط ) حلم.. وفكرة.. و٢٧٥ جنيهاً أخرجها من جيبه زرع بهما شجرة عطاء أثمرت ٥ مراكز طبية في القاهرة الكبري ونهر عطاء شق طريقه المفكر الكبير الدكتور مصطفي محمود، لينهل منه آلاف المرضي الفقراء والمحتاجين، ليتحول المسجد والصرح الذي يحمل اسمه في حي المهندسين الراقي إلي مقصد للغلابة وواحة لمن جار عليهم الزمن وابتلاهم المرض. كيف كانت البداية وكيف تحول الحلم إلي حقيقة؟ يعود الدكتور أحمد عادل نور الدين، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية مصطفي محمود، وأحد المقربين من العالم الجليل بذاكرته إلي الوراء، ويقول: «البداية كانت فكرة بسيطة في إحدي ليالي عام ١٩٧٥، طرحها العالم الكبير، وقدم من جيبه ٢٧٥ جنيهاً للمشاركة في رسوم التأسيس للجمعية، وتم إشهارها في الشؤون الاجتماعية، كان الدكتور مصطفي يتابع المشروع الوليد بنفسه، وبدأنا العمل من خلال عيادة صغيرة يتناوب عليها ثلاثة أطباء. هكذا يصف نور الدين كيف غرس المفكر الكبير البذرة التي أنبتت مشاريع صحية وخيرية تتجاوز قيمتها ٨٠ مليون جنيه، ويتابع كان ذلك بفضل الله، ثم إخلاص الرجل الذي لم يكن يجري وراء الشهرة، وعلمنا البساطة والتفاني في إسعاد الناس. ويضيف: مع الحرص علي تقديم الخدمة الطبية للبسطاء كان الحرص الأكبر من الدكتور مصطفي محمود علي تزويد المستشفيات والمراكز الطبية التابعة للجمعية بكل ما هو جديد في عالم الطب وتوفيره بسعر التكلفة أو أقل إلي درجة أنه أصر علي إدخال الرنين المغناطيسي للمستشفي الخيري في ميدان لبنان ..
|
بجد من رموز وعقول المصرين المتفتحه ومن حقنا اننا نفخر اننا نعيش في بلد اخرجت مثل هذا العالم رحم الله رجلا ملئ عقله بالعلم وفسخره للايمان رحم الله دكتور مصطفي محمود مصر يا قرة العين وغايته *يامن دونتي تاريخ الكون من القدمي حضاره شهدت لها الدنيا بعظمتها *ونيلا كريم يفيض ب الخيرات والنعم امة لايضاهيها احد في ريادتها*وقائد حليم مبارك الاخلاق والشيم | |
|
فراشة الجزائر عضوة نشـيـطة
عدد الرسائل : 163 تاريخ الميلاد : 31/03/2000 العمر : 24 البلد : الجزائر الهواية : طالب المزاج : جيد دعاء : اختر علم بلدك : : السٌّمعَة : 2 نقاط : 199 تاريخ التسجيل : 20/01/2010
| موضوع: رد: نبذة عن حياة الدكتور مصطفى محمود السبت 30 يناير 2010 - 16:03 | |
| | |
|
COCO عضو جديد
عدد الرسائل : 37 تاريخ الميلاد : 09/09/1998 العمر : 26 البلد : السعوديه الهواية : الرسم المزاج : وناسه دعاء : اختر علم بلدك : : السٌّمعَة : 0 نقاط : 49 تاريخ التسجيل : 15/02/2010
| موضوع: رد: نبذة عن حياة الدكتور مصطفى محمود الإثنين 15 فبراير 2010 - 22:10 | |
| | |
|