منتدى الجاسوسات
<IFRAME src="http://media.alarab.co.il/alarab-songs/mp3_s.asp?fn=01" width="100%" height=40></IFRAME>....<BR>
منتدى الجاسوسات
<IFRAME src="http://media.alarab.co.il/alarab-songs/mp3_s.asp?fn=01" width="100%" height=40></IFRAME>....<BR>
منتدى الجاسوسات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى للبنات العربيات فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
....

 

 نظرية الحب في الدين الاسلامي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طيف الغلا
عضوة نشـيـطة
عضوة نشـيـطة



انثى
عدد الرسائل : 120
تاريخ الميلاد : 06/03/2000
العمر : 24
البلد : امــي السعوديـــــه
الهواية : طـــــلوبهــــــــــــ دلوعــــــه
المزاج : عـــــــــــــادي
دعاء : نظرية الحب في الدين الاسلامي C13e6510
اختر علم بلدك : : نظرية الحب في الدين الاسلامي Saudi_10
السٌّمعَة : 0
نقاط : 15
تاريخ التسجيل : 05/02/2009

نظرية الحب في الدين الاسلامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرية الحب في الدين الاسلامي   نظرية الحب في الدين الاسلامي I_icon_minitimeالسبت 7 فبراير 2009 - 0:39

يسلمووووووووووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.bniat.com/vb/index.php
pucca
عضوة نشـيـطة
عضوة نشـيـطة
pucca


انثى
عدد الرسائل : 262
تاريخ الميلاد : 01/08/1996
العمر : 28
البلد : السعوديه
الهواية : الرسم
المزاج : مستمتعه
دعاء : نظرية الحب في الدين الاسلامي C13e6510
اختر علم بلدك : : نظرية الحب في الدين الاسلامي Saudi_10
السٌّمعَة : 0
نقاط : 235
تاريخ التسجيل : 30/01/2009

نظرية الحب في الدين الاسلامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرية الحب في الدين الاسلامي   نظرية الحب في الدين الاسلامي I_icon_minitimeالسبت 31 يناير 2009 - 23:59

انتي مبدعه الصراحه شكرا tfg
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هانا مونتانا
عضوة فعــالة
عضوة فعــالة
هانا مونتانا


انثى
عدد الرسائل : 968
تاريخ الميلاد : 05/07/1996
العمر : 28
البلد : مصر
الهواية : طالبة
المزاج : happy
دعاء : نظرية الحب في الدين الاسلامي C13e6510
اختر علم بلدك : : نظرية الحب في الدين الاسلامي Yemen10
السٌّمعَة : 2
نقاط : 113
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

نظرية الحب في الدين الاسلامي Empty
مُساهمةموضوع: نظرية الحب في الدين الاسلامي   نظرية الحب في الدين الاسلامي I_icon_minitimeالخميس 14 أغسطس 2008 - 0:14

نظرية الحب في الدين الاسلامي





* د. هاني مكروم
الانسان يحب نفسه وما يتعلق بها حبا يفوق إدراكه؛ فهذا الحب الفطري أعمق
في اللاوعي (أو الباطن) من أي فلسفات، وهو في كل الأحوال فوق كل الخيارات.
والحب ينبع من النفس ويفيض منها على الآخرين، ولا يوجد فيضان لا يغمر
المنبع أولاً. وقد يزعم الإنسان -أو يحسب- أن نفسه قد سمت وخف حبه لها
ولكن حين يأتي المحك العملي ويمس شخصه أحد بما يخدش اعتزازه بنفسه، أو يجد
من يعمل ضد مصلحته -التي يراها هو- عندئذ ينتفض فجأة كما لو كانت قد لدغته
أفعى! فيشعر بألم معنوي، وقليل من يستطيع السيطرة على الموقف وكتم غيظه
وحبس غضبه في أعماقه، وأقل منه من يتسامح من أجل غاية أسمى يرجوها -لنفسه
أيضا- عند الله. وليتأمل كل منا شعوره حتى في حال الثناء، أي حين يمدحك
زميل، فيشعر الإنسان بالسرور حال المدح، وعندما تخف درجة المدح وتأتي
عبارة: "ولكن هناك ملاحظة بسيطة أرجو لفت إنتباهك إليها"، عندئذ يبدأ
الحال -عند معظمنا - في التغير مع لفظ "ولكن"، وقبل ذكر الملاحظة، حتى ولو
كانت الملاحظة نصيحة مخلصة! فحب النفس زرعه الله فيها كدافع ذاتي للحفاظ
عليها وعلى مصالحها، والله _سبحانه وتعالى _ أعلم بخلقه، وهو أحكم
الحاكمين.
الحب فضيلة ومعنى سام، ويكفيه علو أنه فعل منسوب للعلى الأعلى -جل شأنه
وتباركت أسماؤه _ فكل ما ينسب لله -عز وجل - يفيض كمالا وسموا. وحب النفس
هو البداية؛ فمن لا يحب نفسه لا يستطيع أن يحب غيره، لأن الممارسة الأولى
للحب تبدأ مع النفس ولا غبار على ذلك في البداية، وكل عالم الإنسان يدور
حول نفسه وإن امتدت أبعاده وتشعبت آلياته. وما يذم بالنسبة للحب عموما
_وحب النفس خصوصا - هو الجهل البهيمي الذي يعميه. وما مشاكل الدنيا -من
حولنا - إلا بسبب الجهل الذي لطخ المعاني السامية للحب. وكم من الحماقات
والسيئات التي ترتكب باسم الحب.
جميع أعمال الإنسان وتقلبات مشاعره ودوافعه يمكن ربطها -بصورة او بأخرى - بأنواع من حب النفس، وهنا نذكر منها عدة أمثلة وأدلة:
- السعي في الحياة من أجل النفس وما يتعلق بها ويشبع رغباتها.
- كراهية الشر والضُر وتجنبهما هي ترجمة غير مباشرة لحب النفس ووقايتها.
- حب أولى الأرحام لارتباطهم العضوي بالنفس.
- حب الأتباع لارتباطهم الروحي بنفس الإمام والفوائد المعنوية المرجوة من طريقه.
- حب الصديق لتوافق النفس معه.
- عمل الطاعات والباقيات الصالحات هو حب بعيد النظر لمستقبل النفس.
وهكذا فالحب له غاية قد تكون خافية أو جلية _عاجلة أو آجلة _ أما الحب
الهلامي المزعوم والعديم الغاية فهو عبث ووهم كاذب. الحب شعور يترجم في
أقرب فرصة إلى عمل (قول أو فعل)، والفعل في هذا المجال أصدق من القول،
وإذا لم يترجم الحب إلى عمل فهو كذب وخداع. وكثيراً ما يحدث خلط بين الحب
وكل من العطف والإشفاق والإعجاب والهوى، ولكن يمكن بالعقل تمييز الحب عن
غيره من المتشابهات، فحب الإنسان للشيء يجعله يشعر بشدة الارتباط به ورفض
البديل وعدم القدرة على تجاوز ذلك الشيء.
النفوس العظيمة منابع للحب الفياض الذي يغمرها ويفيض على الأقرب فالأقرب
حسب طاقة الحب في النفس. ورغم فيضان الحب من النفوس العظيمة إلا أنه ليس
من الحكمة أن يوضع الحب في غير موضعه، وإلا فقد قيمته وضاع معناه أو
انعكس، لذلك يُحجب الحب عن النفوس الشريرة وذات الأفعال القبيحة وما شابه
ذلك؛ زجرا لها لتنتهي. ومعروف أنه يوجد من يزعم أنه كبير القلب لدرجة أنه
يحب كل الناس (العدو والحبيب)، وهذا الزعم المغلوط فيه خلط ولبس وبخس
لقيمة الحب، وهو قول يسهل نقضه _وربما التبس عليهم الحب بالإشفاق _ فإن
كان الحب للجميع فلمن يكون الكره! أم أنه يمكن معرفة معنى الحب بدون معرفة
معنى الكره، أو البياض بدون السواد! وما تفسير الشعور الفاتر تجاه الكثير
من الأشياء، أي حالة عدم الحب وعدم الكره؟
إن أرحم الراحمين أحكم الحاكمين وخالق كل شيء قد نفى حبه للمعتدين
والكافرين والظالمين والمختالين والخوانين والمفسدين والمسرفين والخائنين
والمستكبرين ومن على شاكلتهم. والرسل الكرام حين طلبوا الغفران _وهو خير
عظيم للنفس _ طلبوه لأنفسهم أولا، ثم اتسعت الدائرة لتشمل أرحامهم، ثم بعد
ذلك عامة المؤمنين. فهذا رسول الله نوح _عليه السلام _ يدعو ربه فيقول:
(ربِّ اغفرْ لي ولوالديَّ ولِمَن دخلَ بيتي مؤمناً وللمؤمنينَ والمؤمنات)
(سورة نوح/ الآية 28)، وما عدا ذلك من قومه دعا عليهم (... ولا تَزِدِ
الظالمينَ إلاّ تَبارا) ، وهذا أبو الأنبياء، ابراهيم _عليه السلام _ يدعو
ربه فيقول: (ربَّنا اغفِر لي ولوالديَّ وللمؤمنينَ يومَ يقومُ
الحِسابُ)(سورة إبراهيم/ الآية 41)، هذا هو الحب القيّم المتزن الواعي
الذي لا يشمل إلا من يستحقه، أما الإشفاق أو العطف فغير ذلك.
وعظم الحب يتوقف على مدى الفهم، وكذلك تدني الحب يكون بسبب الجهل، ومن
المشهور مثل الدبة التي قتلت صاحبها؛ بسبب جهلها لكيفية الحب والحرص على
سلامته. والاندفاع في حب الشهوات واتباع الهوى دليل جهل وقصر نظر وضعف
عقل، وهذا الحب مهلك ونتيجته السيئة قد تعادل نتيجة كراهية النفس، دون أن
يدري صاحبها. وقَصر الحب على النفس (فقط) يُعميها ويهلكها هي ومن حولها،
ويفقد الحب معناه ويعكس جدواه، ومَثل ركاب السفينة الوارد في الحديث
الشريف نموذج يوضح مدى خطورة هذا الحب الجاهلي؛ فلو تُركوا يخرقوا في اسفل
السفينة خرقا؛ ليختصروا طريق وصولهم للماء لهلك الجميع.
وخير الحب ما كان على هدى وعلم وفيه بعد نظر، والعاقل من يحاول تعظيم حبه
لسمو نفسه؛ لتعظم ثم تفيض بحبها وسموها على الآخرين. وغاية النفس العاقلة
هي نوال رضا الله في جنات النعيم، تلك هي الغاية التي ليس بعدها غاية،
وهذا هو الفوز المبين للنفوس التي تستحقه. أما الذي هانت عليه نفسه فباعها
للشيطان وهو لا يدري، فأمه هاوية، وما أدراك ما هية، نار حامية.
والحب العظيم من جانب رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ للنفس المؤمنة
يجعلها بالتالي تحب رسول الله أكثر من ذاتها: (النَّبيُّ أولى بالمؤمنينَ
من أنفسِهِم وأزواجُهُ أمَّهاتُهُمْ) (سورة الاحزاب/ الآية 6)، وولاية
النبي للمؤمنين تشمل مشاعرهم، فتكون نفسه الشريفة _صلى الله عليه وسلم _
أحب إليهم من أنفسهم.
وملخص ما سبق أن أعظم الحب حب الله العظيم لعباده، ثم يليه حب الرسول
الكريم _صلى الله عليه وسلم _ لأتباعه، وبعد ذلك حب المقربين لربهم ثم
حبهم لرسلهم ثم حبهم لأنفسهم ثم حبهم للصالحين من أولى أرحامهم وإخوانهم.
ولا تعارض بين مستويات الحب المذكورة، بل هو حب من حب وعلى حب. وحب النفس
في غياب الايمان هو تضييع لها؛ لأن من ينسى الله ينسيه الله نفسه، فأي
ضياع أشد من ذلك! حتى ولو كسب الإنسان الدنيا كلها!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرية الحب في الدين الاسلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجاسوسات :: الدين الاســـلامــي-
انتقل الى: